منتديات نديم الحب
اهلا وسهلا بيك ان كانت زيارتك الاولى فيسعدنا بتكرمك وتسجيلك معانا ونتمنى اسعد الاوقات
تحياتي / ادارة منتديات نديم الحب / مع تحيات / شهااااب
منتديات نديم الحب
اهلا وسهلا بيك ان كانت زيارتك الاولى فيسعدنا بتكرمك وتسجيلك معانا ونتمنى اسعد الاوقات
تحياتي / ادارة منتديات نديم الحب / مع تحيات / شهااااب
منتديات نديم الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نديم الحب

منتديات ترفيهيه شامله افلام العاب خواطر رومنسيات اغانى صور برامج كمبيوتر اسلاميات رياضه موضه ازياء
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اتفاقية أوسلو غزة أريحا أولاً 13 أيلول 1993:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
shehab
Admin
shehab


عدد المساهمات : 2152
نقاط : 4704
تاريخ التسجيل : 15/02/2009
العمر : 43
الموقع : tiger_alex3@yahoo.com

اتفاقية أوسلو غزة أريحا أولاً 13 أيلول 1993: Empty
مُساهمةموضوع: اتفاقية أوسلو غزة أريحا أولاً 13 أيلول 1993:   اتفاقية أوسلو غزة أريحا أولاً 13 أيلول 1993: Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 30, 2009 8:10 pm

اتفاقية أوسلو غزة أريحا أولاً 13 أيلول 1993:


برعاية الرئيس الأمريكي بيل كلينتون، عقد في واشنطن حفل توقيع اتفاقية أوسلو بين اسحق رابين رئيس الوزراء الإسرائيلي وياسر عرفات رئيس منظمة التحرير الفلسطينية معلنين بذلك فتح صفحة جديدة في تاريخ الشرق الأوسط عندما تُصافح الرجلان أمام وكالات الأنباء العالمية.

ويمكن إيجاز أهم النقاط التي تم الاتفاق عليها بما يلي:
وجود سلطة حكم ذاتي للفلسطينيين في منطقتي غزة وأريحا.
تبدأ إسرائيل بسحب قواتها من قطاع غزة وأريحا في 13 كانون الأول 1993

انتخابات مباشرة لتشكيل مجلس فلسطيني يحكم غزة وأريحا لمدة خمس سنوات وستنسحب القوات الإسرائيلية من كل المناطق المأهولة في الضفة الغربية خلال عامين.

إثر مرور ثلاث سنوات على انتخاب المجلس الذي تطول فترته خمس سنوات ستبدأ مفاوضات لتحديد الوضع النهائي للضفة الغربية بما فيها مدينة القدس المحتلة.

قامت في وجه هذا الاتفاق عاصفة من الاجتماعات والاعتراضات في صفوف الفلسطينيين الذي رأوا أن الاتفاق ترك موضوعات كثيرة بلا حل؟ مثل: القدس واللاجئين وحق العودة، والمستوطنات، والترتيبات الأمنية، والحدود، والعلاقات والتعاون مع الجيران والأهم في كل ذلك قيام الدولة الفلسطينية وحق اللاجئين بالعودة إلى بلدهم فلسطين.

وبالمقابل، فإن فلسطينيون آخرون، ومع اعترافهم بنواقص الإعلان إلا أنهم وجدوا فيه إنجازات يحققها الفلسطينيون للمرة الأولى. (كاعتراف حكومة إسرائيل بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وبمطالبه العادلة).

وفي 9 أيار 1994 وقع ياسر عرفات ووزير الخارجية الإسرائيلي شمعون بيريز اتفاقاً ضُّم إلى اتفاق غزة -أريحا وتناول تحديد مساحة منطقة أريحا وبعض الترتيبات الإدارية والأمنية. كما تناول قطاع غزة من حيث المستوطنات والمنشآت العسكرية الإسرائيلية على طول حدود القطاع.

مجزرة الخليل 25 شباط 1994:

في الساعة الخامسة وعشر دقائق فجراً من يوم الجمعة الواقع في 25 شباط 1994، اقتحم باروخ غولد شتاين (طبيب يهودي أمريكي) قاعة المصلين المسلمين في الحرم الابراهيمي حيث كان نحو 800 مسلم يؤدون صلاة الفجر جماعة، وبدأ بإطلاق النار عليهم من سلاحه الناري، وقد حاول حارس المسجد الاستنجاد بالجنود الإسرائيليين إلا إنه لم يجد أحداً. وعندما كان غولد شتاين يحاول تغيير مخزن الذخيرة الخامس في بندقيته، ألقى عليه أحد المصلين قارورة الإطفاء، فيسقط على الأرض، فينهال عليه من لم يصب برصاصة من جمهور المصلين ويضربونه حتى الموت.

وفي النتيجة كان الحصيلة 53 قتيلاً مسلماً.

وعند انتشار الخبر، عمت مدينة الخليل بلبلة وفوضى عارمة، فخرجت المظاهرات وأقفلت الطرقات بالإطارات المشتعلة، واصطدم المتظاهرون بالجيش الإسرائيلي. وقد لقيت هذه المجزرة استنكاراً عالمياً.

وبعد هذه المذبحة واستجابة إلى حاجة الفلسطينيين الملحة للأمن، جرى توقيع اتفاق حول مدينة الخليل في 31 أذار 1994 بالقاهرة وذلك بإدخال قوات دولية إلى المدينة لتساهم في إرساء الاستقرار والأمن.

اتفاق القاهرة وتنفيذ الحكم الذاتي في غزة وأريحا (4 أيار 1994):

وقع هذا الاتفاق ياسر عرفات ورئيس الحكومة الإسرائيلية اسحق رابين بحضور الرئيس المصري حسني مبارك ووزير خارجية الولايات المتحدة وارن كريستوفر، ووزير خارجية روسيا أندريه كوزيريف. وقد نص الاتفاق على كيفية تطبيق اتفاق غزة أريحا. وعلى الصلاحيات المعطاة لسلطة الحكم الذاتي وإلى العديد من الأمور الأخرى التي تنظم العلاقة بين السلطة الفلسطينية، والقوات الإسرائيلية.

وفي 17 أيار 1994 أصدر الحاكم العسكري الإسرائيلي لقطاع غزة البلاغ رقم 4 أعلن فيه حل الادارة المدنية الإسرائيلية في غزة، ونقل صلاحياتها إلى السلطة الفلسطينية. في حين استمرت الادارة المدنية الإسرائيلية في الضفة الغربية (وهو انتهاك واضح لإعلان المبادىء).

وفي 29 أيار 1994 تشكلت السلطة الوطنية الفلسطينية بموجب قرار من منظمة التحرير باعتبار السلطة امتداداً لها. وهذه السلطة هي سلطة مرحلة انتقالية لا تمارس مهامها إلا بعد إجراء الانتخابات في الأراضي الفلسطينية.

وفي الأول من تموز 1994 دخل ياسر عرفات مع عدد كبير من جماعته الأراضي الفلسطينية المحتلة بعد غياب طويل، وقد استقبل استقبالاً جماهيرياً حاشداً.

تشكلت أول سلطة فلسطينية في الداخل برئاسة ياسر عرفات.وفي 22 كانون الأول 1995 عين محمود عباس (أبو مازن) رئيساً للجنة المختصة للتحضير والإشراف على الانتخابات المزمع إجراؤها في 20 كانون الثاني 1996. وقد حظي موضوع الانتخابات باهتمامات واسعة في أوساط الفلسطينيين في الداخل والخارج. كما أشرف على هذه الانتخابات مراقبون دوليون، وكانت نسبة المشاركين 88,01% وانتخب ياسر عرفات بنسبة كبيرة جداً. وبالرغم من مقاطعة حركة حماس لهذه الانتخابات إلا أن خمسة من أعضاءها قد فازوا وكان من أهم الفائزين أيضاً: أحمد قريع (أبو علاء)، حنان عشراوي، محمود عباس (أبو مازن)، صائب عريقات، غسان الشكعة، حيدر عبد الشافي، رياض الزعنون، نبيل شعث....) ثم منح المجلس التشريعي الفلسطيني الثقة للحكومة التي تألفت برئاسة ياسر عرفات وكانت إسرائيل منذ بدء المفاوضات تطالب بتعديل الميثاق الوطني لمنظمة التحرير وقد تعهد عرفات بإتمام هذا الأمر في عدة مناسبات، إلى أن جاءت الدورة رقم 21 للمجلس الوطني الفلسطيني والتي خصصت لموضوع التعديل في 24 نيسان 1996.

وقد تضمن قرار التعديل فقرتين: وذلك بإلغاء المواد التي تتعارض مع رسائل الاعتراف المتبادل. ويكلف لجنة قانونية لإعادة صياغة الميثاق على هذا الأساس. وقد لقي هذا التعديل معارضة شديدة من الداخل ومن الخارج.

انتفاضة أيلول 1996:


مجزرة جديدة أيضاً، يرتكب الإسرائيليون مجزرة رهيبة بحق المسلمين المصلين في المسجد الأقصى في مدينة القدس ذهب ضحيتها قتلى وجرحى. وقد كانت ردة الفعل على حجم المأساة إذ أقدمت الجماهير الفلسطينية في مختلف المناطق المحتلة إلى التظاهر ومواجهة الجنود الإسرائيليين. إضافة إلى قيام حركة حماس بعمليات انتحارية كانت رداً على المجزرة، وانتقاماً لمقتل أحد أبطالها المهندس يحيى عياش.

وكانت الحكومة الإسرائيلية آنذاك برئاسة الليكودي المتعصب بنيامين نتنياهو الذي اتبع سياسة عنصرية متشددة واستيطانية توسعية على حساب مفاوضات الوضع النهائي التي توقفت.

وقد عملت الحكومة الإسرائيلية على إرهاق الفلسطينيين وسلطتهم وذلك عبر حصار شديد على جميع أراضي سلطة الحكم الذاتي، إضافة إلى القرى والمدن الفلسطينية التابعة للاحتلال بحجة ايقاف عملية التفجير. وقد أدى هذا الحصار إلى آثار سلبية اقتصادية كبيرة على الفلسطينيين (الفلاحين والعمال). إلا أن هذا الحصار أظهر حقيقة مهمة كانت غائبة وهي السيطرة المطلقة للإسرائيليين على الفلسطينيين الضعفاء في مختلف المجالات، وخاصة الاقتصادية، إلا أن الأمر لم يبق على ما هو عليه.

إذ في 25 أيلول 1996 انتفض الفلسطينيون من جديد (وكأنها انتفاضة جديدة) واستطاعوا بأعمالهم البطولية الجريئة، إخراج القوى الفلسطينية بما فيها سلطة الحكم الذاتي من مأزق كبير، كانت إسرائيل تسعى لإيقاعهم به. فأذعنت إسرائيل للضغط الشعبي الهائل ورفعت حصارها عن الشعب الفلسطيني.

إلا أن سياسة نتنياهو الاستيطانية بقيت على ما هي عليه، الأمر الذي أدى إلى تأزم العلاقات مع الجانب الفلسطيني، وقد عمل الرئيس الأمريكي بيل كلينتون ما بوسعه حتى يجمع الطرفين على إعادة المفاوضات المتوقفة عقب العملية الاستشهادية في القدس في 30 تموز 1997 وفد توصل إلى ذلك في 6 تشرين أول 1997، إلا أن الخلافات كانت جذرية خاصة حول الانسحابات الإسرائيلية التي كانت تماطل بها حكومة نتنياهو وبعد عدة وساطات أمريكية، استطاعت الدبلوماسية الأمريكية أن تجمع عرفات بنتنياهو في واي ريفر/واشنطن/ بحضور ملك الأردن الراحل الحسين بن طلال في 23 تشرين الأول 1998 وهو يتضمن الخطوات الهادفة إلى تسهيل تنفيذ الاتفاق الانتقالي بشأن الضفة الغربية وقطاع غزة والاتفاقات المتصلة به.

إلا أن هذا العام لم ينته إلا وكانت الحكومة الإسرائيلية قد أوقفت هذا الاتفاق وجمدت تنفيذه تماماً.

أزمة إعلان الدولة الفلسطينية في 4 أيار 1999:


في خضم العلاقات المحمومة بين الجانب الإسرائيلي والجانب الفلسطيني، كان أبو عمار يفتتح مطار غزة الدولي الذي اعتبر رمزاً جديداً للسيادة الفلسطينية وباكورة التحضيرات لإعلان دولة فلسطين وعاصمتها القدس وذلك في 4 أيار 1999م.

وقد صرح عرفات في أكثر من لقاء دولي عن نيته بإعلان قيام دولة فلسطين المستقلة في 4 أيار 1999. مع معارضة الإسرائيليين والأمريكيين لهذا الإعلان وخاصة بالوقت الحالي حيث يتذرع الأمريكيون بأن الوقت غير مناسب.

وفي 14 كانون الأول 1998 زار كلينتون مدينة غزة الفلسطينية، وحضر مصادقة أعضاء السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير على إلغاء بنود الميثاق الوطني التي تدعو إلى تدمير إسرائيل وعدم الاعتراف بوجودها. وكانت هذه القمة بمثابة دعم أمريكي للفلسطينيين. ومع كل ذلك فإن الإسرائيليين لم يقابلوا تلك المبادرة بحسن النية بل كعادتهم (وخاصة نتنياهو) رفض الانسحاب من أي شبر جديد. الأمر الذي زاد في إضعاف شعبيته في إسرائيل، فدعا الكنيست الإسرائيلي إلى حل نفسه في 21 كانون الأول 1998 تحضيراً لانتخابات مبكرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shehab.alafdal.net
 
اتفاقية أوسلو غزة أريحا أولاً 13 أيلول 1993:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وزارة النقل و المواصلات توقع اتفاقية لطباعة رخص القيادة مع ائتلاف ثلاث شركات فلسطينية
» وزارة النقل و المواصلات توقع اتفاقية لطباعة رخص القيادة مع ائتلاف ثلاث شركات فلسطينية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نديم الحب :: معلومات عن دولة فلسطين الحبيبة-
انتقل الى: